المنطق العجيب بقلم الشاعر المبدع الدكتور عزالدين أبو ميزر
المَنطِقُ العَجِيب ...
أجهِزَةُ الأمنِ مَعَ المُحتَلّ
تُنَسّقُ هِيَ كَيْ لَا تَنجَرّْ
لٍصِدَامِِ مَعَهُ يُفقِدُهَا
مَا تَملِكُ مِن حُرّيّةِ فِكرْ
وَلِتَبقَى حَامِيَةَ المَشرُوعِ
وَأمَلَ الشّعبِ بِوَطَنِِ حُرّْ
وَعَلَى المُحتَلّ تُفَوّتُ مَا
فِي العَلَنِ يُخَطّطُ أو فِي السّرّْ
هُوَ هَذَا مَنطِقُ سُلطَتِنَا
وَعَليهِ تُؤَكّدُ هِيَ وَتُصِرّْ
د.عزالدّين
تعليقات
إرسال تعليق