على أبواب الخريف للشاعر المبدع الدكتور محمد سليمان أبو سند
بقلمي د/ محمد سليمان ابوسند
الكل ف انتظار
لحظة خروج
الروح
مااصعبها
من لحظة
احتضار
في صمت
الجبناء
يلف
بالارجاء.
وصاحبه
الذهول
وعند
الرحيل
منهم من
يرثي
وكثير كان
الهجاء
يالها من
لحظة
مأساويه
تطوف
بالمكان
من ساعة
المغربيه
الي منتصف
الليل
وعندها يزيد
النحيب
.
لرحيل
الفقيد
قد كان
هاهنا
حبيب
يكلمنا
ضكته
بالمكان
تزيدنا.
بهاء
وبهحةََ
وارتواء
ويأتي
الشتاء
رياحه
هوجاء
تعمى البصر
وتبقى
النفوس
تنتظر
باشتياق
لرحيله
المنتظر
امطاره رعديه
ترعب
الأطفال
وتزيدنا.
احتياط
ف توفير.
الغطاء
نبكيكم
أهل الديار
قد دمر
الهوجاء
بيوتكم
الذكيه
وصرتم
بالعراء
ايامنا
تمر
الدمع في
المأقي
اصبح
لؤلؤات
تحجر
ع الخدود
ماباليد
حيله
قد صرتم
ضحيه
بقلمي د/ محمد سليمان ابوسند مصر 🇪🇬
تعليقات
إرسال تعليق