بقلمي..ندا ابو الهيجاء ...الخوض في عناقيد الادب... لكل إنسان.. خيال وفضاء واسع..ذو واقعة..رؤيويه دهش. شخصيه ..الكتابه وما عينها محاكيا..عالم..الجمال. بدهشة جماليه. نرتقي إلى أسلوب القصيدة المتحررة أو بالاحرى الركض وراء النص. ....يبدوا أن. الجمال الادبي بالشعر تأثير الطاغي على النفس. مهما يكن لونة أو شكلة فالجمال الادبي للشعر مدرسة ذوقية عالمية. لا يمكن أن تختزلة مدرسة واحدة للشعر. او الادب الجمال هو ما يشدك إلى الاعجاب ويجبرك على التبين في حضرة والتوقف امام روعتة والانحناء لعظمتة. .. النص ....المفتوح... الذي يضع المتأدب. في خانة خاصة تمنحة..نزعة شعرية. لاجتراح..طقوس. ممزوجة. بالادب الاسطوري.. ربما تفكيك..اللغة ..يحتاج إلى ذاكرة. مسنوحة..من الطبيعة..لدعم فكرة التأمل. واصتطناع..دهشة...المتلقي. وما يوحي. بة..من إرادة. متمردة..لرؤية..الخيال.. يبدأ..المبدع بالابصار. عن التفاصيل. ....افكارة...ومجستانة..الحداثوية مظهرا قوة. الإفصاح...في اتساع. الرؤية...لدوام. كينونة. الزمن. وما تصنعة..من اغتراب...الإنسان. ...في فلسفة. الوجودية........تراة. يصنع ...توهجات....
🌹تهنئة لصاحب الجلالة الملك عبدالله الثّاني بن الحسين بحلول عيد الأضحى المبارك🌹والشعب الأردني العظيم والشاعرة الأخت السفيرة الدكتورة عطاف الخوالدة المحترمة العلياء موطنها.. من الشاعر السوري الدكتور زعل الغزالي لمن في دوحةِ العلياءِ أضحى أتيتُ مُبارِكاً في عيدِ أضحى مليكٌ هاشميٌّ فاضَ حُبّاً وللعلياءِ كم قد شادَ صرحا ! سليلُ أكارمٍ يمضي نبيلاً على نهجِ المحبّةِ رامَ منحى بشوشُ الوجهِ شعَّت فيهِ شَمسٌ ففاضَ النّورُ من خدّيهِ صُبحا يقولُ الحَقَّ لا يرتابُ فيهِ وعن ثقةٍ يبثُّ النّاسَ نُصحا تبسَّمَت العطايا من يديهِ وباحَ الحُبَّ للآنامِ بوحا لسانَ الصّدقِ هبهُ يا إلهي ليصدحَ فيهِ بالتّكبيرِ صَدحا فعبدُاللهِ بالأخلاقِ يسمو ويُعرضُ عن جهولِ القومِ صَفحا فسبحانَ الذي أهداهُ خُلْقاً وسبحانَ الذي بالنّورِ أوحى أتانا عيدُ أضحى بالأماني لينشرَ في ربا الأردنِّ فوحا فسبحانَ الذي أهدى إلينا نبيّاً رحمةً والدِّينَ سَمحا وصلّى اللهُ مولانا عليهِ وسلّمَ خيرَ تسليمٍ وأوحى بقلمي د.زعل طلب الغزالي
تعليقات
إرسال تعليق