بقلمي..ندا ابو الهيجاء ...الخوض في عناقيد الادب... لكل إنسان.. خيال وفضاء واسع..ذو واقعة..رؤيويه دهش. شخصيه ..الكتابه وما عينها محاكيا..عالم..الجمال. بدهشة جماليه. نرتقي إلى أسلوب القصيدة المتحررة أو بالاحرى الركض وراء النص. ....يبدوا أن. الجمال الادبي بالشعر تأثير الطاغي على النفس. مهما يكن لونة أو شكلة فالجمال الادبي للشعر مدرسة ذوقية عالمية. لا يمكن أن تختزلة مدرسة واحدة للشعر. او الادب الجمال هو ما يشدك إلى الاعجاب ويجبرك على التبين في حضرة والتوقف امام روعتة والانحناء لعظمتة. .. النص ....المفتوح... الذي يضع المتأدب. في خانة خاصة تمنحة..نزعة شعرية. لاجتراح..طقوس. ممزوجة. بالادب الاسطوري.. ربما تفكيك..اللغة ..يحتاج إلى ذاكرة. مسنوحة..من الطبيعة..لدعم فكرة التأمل. واصتطناع..دهشة...المتلقي. وما يوحي. بة..من إرادة. متمردة..لرؤية..الخيال.. يبدأ..المبدع بالابصار. عن التفاصيل. ....افكارة...ومجستانة..الحداثوية مظهرا قوة. الإفصاح...في اتساع. الرؤية...لدوام. كينونة. الزمن. وما تصنعة..من اغتراب...الإنسان. ...في فلسفة. الوجودية........تراة. يصنع ...توهجات....
بارك الله فيكم و وفقكم
ردحذف