المشاركات

رجوع بقلم الشاعر المبدع حمدي البوقي

صورة
رجوع وقفت تكاد تغرقنى الدموع ببابك خاشعا لك ياشفيع رجعت اليك معترفا بذنبي فهل يجدي اعترافي والرجوع عصيتك ثم عدت اليك طوعا ويقبل عندك العبد المطيع اذا بالروح لم أسجد فما ان يبررني السجود ولا الركوع ربيع العمر ان ولى فهبني رضاءك فهو لى نعم الربيع وأن تعصف الرياح بي فسترا فسترك لى هو الحصن المنيع فمغفرة لعصياني فأني أتيت اليك يحدونى الخنوع اشتري بالدم الذاكي حياتى ونفسي بلا ثمن ابيع بقلمي حمدى البوقي

نار الوداد بقلم الشاعر المبدع محمد الباشا

صورة
نار الوداد ( العامية المصرية ) ************************** وحياة حبك والدلال القلب لغيرك ما حن ولا مال وبعد هواك مليش حبيب ولا ليا بالحب موال سيبك من اللي قالوه عننا وسيبك من اللي تقال خلينا حبايب ومتفرحش ف هجرك العذال ******* خلينا نحكي حكاوينا وكفاية دموع ف عنينا طال بعدك طب قولي فين وصلك ولا نسينا تعال متخليناش كده من غير مواعيد دي نار الوداد كل ساعة تزيد عايش بقيت على ذكرى سهرنا وغناوينا وتغيرت الأحوال ******* كفكفت دمعتي وبقيت انا وليلي او وحدتي سهران حيران ليه كده يا حبيبي قتلت فرحتي ليه خذت بكلام العذول وخليت بعادنا يطول هو انت ناوي تزيد من ظنوني وغربتي هو انت مش كل حياتي ودنيتي وتقتل السؤال ******* حليت بعيونك ساعات الجفى ولا انت ناوي تسيبني وتقتل الوفا هو اللي بينا كلام وسلام ولا نظرة شوق وهيام لا دا اللي بينا حكاية سنين واعوام ما انت عارف ان قلبي كلو صفا ولا انتهى المقال ******* اشوفك لحظة وتهرب مني ساعات اوعى تقول اني أعيش بعدك حياة انا بعدك بقيت اعد النجوم واسهرلك كل يوم لا انا ياحي ولا ليا في النوم وانتظرك طول عمري حتى الممات وصرت بعبد المنال ******* فاتت الليالي وأنا مشغ...

ولسه بقلم الشاعر المبدع حمدي توفيق

صورة
وِلِسه ةةةةةة وِلِسه بَحاول أتعرف على حرُوفي وأكتب كِلمة أحارب بها خوفي مَنا أصلاً عَاشق لِكُل حِرُوف الضَاد وبيني وبينها وصَال مَسموح أدَاويها وِتَطيبلي كُل ... جِرُوح مَفيش قُدَامى غير إني أحَايلها جَايز بِسر الدُنيا لِيَا تِبوُح ةةةةةة بقلمي حمدى توفيق

لا طريق إلي النجاة بقلم الشاعر المبدع رياض المفعلاني

صورة
............لا طريق إلى النجاة............... لنذهب كما تشتهي....... الرياح لنبحر كما تشتهي ...السفن لنفترق كل إلى ...غايته لنكشف جميع اسرارنا لنتوه في كل الدروب لا طريق إلى نجاة يا خالقي نبتهل اليك لقد ماتت أحاسيسنا ماتت قلوبنا تحجرت عواطفنا ارواحنا قد تطير ماتت إنسانيتنا لم نعد نحس بالألم لم تعد تبصر اعيننا وفقدت أحاسيسنا والحب كان مزروعا لم تمطر السماء فجف فلم نحصده وكآبتنا خرساء ذهب الفرح وذهب السرور وذهبت عصافير السنونو إلى غير رجعة بقيت الكآبة وبقي الآنين لم نحصد الغرام يا الله هل تضحك لنا الأقدار ثانية ربما..... بقلمي رياض المفعلاني

الأوهام القاتلة بقلم الشاعر المبدع عصام مرسي الطيب

صورة
الاوهام القاتلة / بقلم / عصام مرسي الطيب / تمتلك الاوهام العديد من الصور القاتمة لاتتمتع باخلاقيات ولو سلط عليها النور فى دائرة تتضح رؤيتها عند ضعاف النفوس تتبدل وتتمحور لهم فى ثوانى مثل الكابوس تزرع قنابل الانتقام دون دليل ملموس تحتوى الكيان تجعل المرء هزيل تعبان رغم كمال البنيان تخطفة بعيدا عن عقارب التوقيت واحساسة بالامان وسخطة على الزمان وتجعلة كتوم لصورة غير مرءية حتى يخطىء وتتضح الصورة بعد ان يتحمل المسؤلية ) الاوهام القاتلة / بقلم / عصام مرسي الطيب /

يا عيني بقلم الشاعرة المبدعة الدكتورة عطاف الخوالدة

صورة
👁️👁️👁️👁️يا عيني 👁️👁️👁️👁️ ما بك يا عيني تعانديني..... ايتها الفرس الجموح..... يا طريقي وعصاي التي... اتوكا بهاوسري الذي لا يبوح.... يا نافذتي على العالم فهل.... أرى أملا في الافق يلوح.... بلا ونعم من يومن بالله تشفى.... كل الجروح..... حملت مشعل العلم وهو.... بالمسك...... يفوح.... ولغة الضاد لم تخذلني يوما.... او حتى........ جنوح..... يارب العرش اشف من كان.... في قلبه هم...... اوقرَوح.... يارب كم تنهيدة سمعتها.... من قلب مجروح... وهي كالورد أريجا وعطر التراب.. تشكو إلى الله لا. تبوح... . وعينها تنظر في كل صوب.. لا تعاتب ولا. تنوح.... يارب اغثنا واعف عنا.... وارحمنا برحمتك يا سبوح.. . بقلم الشاعرة الدكتورة عطاف الخوالدة

لم ينتظرني الزمان بقلم الشاعر المبدع محمد دومو

صورة
لم ينتظرني الزمان! (خاطرة) فتحت عيني فجأة؛ كنت حينها مسافرا! متوجها صوب اللا معلوم! فبقيت جالسا في مقعدي كحال كل المسافرين بقربي الزمان يسير بانتظام يسافر بنا نحو المستقبل صوب هذا المجهول.. تتعاقب علي المحطات دون انتباهي للوقت لهذا الشيء الغير معلوم والمتحول دائما وأبدا لم ينتظرني لحظة هذا الزمان كان يسرع بالقرب من كل محطة لم انتبه ايضاً إلى نزول المسافرين فبقيت في الطريق مسافرا انتظر المحطة الأخرى، والأخرى الآتية.. وهكذا.. دون جدوى! لعلي قد انتبه هذه المرة! عند اقتراب محطتي المقبلة! كان الزمان ينتظم من حين لحين ويسرع تارة في لحظة قراري فبقيت في الطريق مسافرا وكأني عجلة الحافلة أو مقودها الذي يوجهها على الطريق تعبت من هذه الرحلة أريد أن أستريح في محطة ما! لثانية هناك.. أو لبضع ساعات.. ولو تكن لحدي الأبدي! فما أفظع أن أبقى في الطريق، مسافرا دون اختيار قراري. فالسفر متعة وحرية واختيار! -بقلم: محمد دومو -مراكش/ المغرب