مجلة همس الكلمات الثقافية

شوق على جسد الذكريات ان الشوق إلى الأيام الخوالي يسرقنى من واقعى امرأه انا بعمر الخريف ترقد بداخلى فتاه بعمر الربيع أريد ايقاظها فهى كانت في سبات عميق من زمن أخذتها رحله الحياه وارسلتني إلى منفى اختياري أريد استعادة ايامي الخوالى كان أكبر اهتمامي متى سأتم قراءه قصتي لابدء رحله جديده مع كتاب آخر سرقت بفعله من زماني أحيا بقلب فتاه بعمر الزهور وهى تحمل البراءة ممزوجة بنضوج السنين فأنا شفاه طفل ثائر بسمه الزمان فى ضحكاته ماالسكينه لرهب القلب صفرا بل دلائل براءته ليسكن الوئام صدري ويستكين !!!!!!!!!!!!!! إقبال النشار

فراق الأم وصاني عليكي الرحمن وب إيه نازله في القرآن مهما إوصفك أنا يا حبيبتي ما فيش كلام كافي يتقال يا نبع الطيبه والرحمه بنظره منك باشوف فرحه يا امي يا غاليه عليه يا قلبي ونور عينيه ضحيتي كثير علشاني يا شايله كل أحزاني من بعد فراقك يا غاليه ما شفتش فرح ولو ثانيه أنا نفسي أشوفك في منامي وأحلم بطيفك حواليه هابص لك مش هاتكلم وامسح دمعه عينيه وكفايه إني أحلم بيكي هتهوني الحزن عليه من صغري وأنا شايل في هموم ومن أمي ياناس بقيت محروم نفسي الأيام دي تعدي ويقول عليه أنا المرحوم علشان أشوفك من تاني في الاخره ولو حتى لثانيه بدعي لكي في كل يوم بيمر من بعدك وأنا شارب المر بدعي وقل رب الكون بحق ما قلت كن فيكون يا رب اشوفها في الجنه الله يرحمك يا أمي بقلم/محمود حسين حنفي

كتبوا بخطي.....بقلمي حسن عبد الخالق حسن العدل.... ....... فكنتُ من الثَّكالى يوم فُتُّ دروبَ العارفين و ما حَفِظْتُ كما الحفًَاظُ تحفظ أصلَ علمٍ و هالتني الحياةُ فما وَصَلْتُ لأدنى مجدِ شخصٍ رام خزيًا فهل بعد المشيبِ يخورُ صمتُ أفوتُ ديارَ من كتبوا بخطِّي و خَطِّي خَطَّهمْ خَطًّا كَتَبْتُ و عُدتُ و ما بِكَفّي غيرُ صبرٍ و ما كفَّ الكفوفَ سوى ...ندمتُ ألا من كان يومًا ذا صباحٍ إذا أمسى بلا أملٍ...فكنتُ تعجُّ بيَ الحياةُ فلا مناصَ سوى ربٍّ دعوتُ رجوتُ عدتُ لبابٍ ليس يُغْلَقُ دون داعٍ و غير اللهِ ما قصدًا قصدتُ تضيق خيارُ قومٍ في شؤونٍ و شأنُ قضاءِ ربي لا يفوتُ فأنعمْ لو يصيبك بعضُ هَمٍّ هباتُ اللهِ ما كانت تموتُ ......حسن عبد الخالق حسن العدل

خَصْمي.... بقلمي حسن عبد الخالق حسن العدل... خَصْمي خصيمك إنْ تَخَاصَمْنا تبقى العهودُ فريضةً فينا ليت الحبيب يعي إنْ دُمْنا بخصامنا ..كان الوفا دينا إنّ الشريفَ خصامُهُ عَذْبٌ و عتابُهُ مَدُّ الرَّجَا فينا فيصوم حرفي في تفرّقنا لِتُضير واشينا قوافينا و إذا الزمان يعيبه الطّيبُ سيطيب ذكري عند هاجينا خذ إن أخذتَ حميدةَ الفرضِ و دع العفيفَ يفوت لاهينا إن الحياة و إن بدتْ زَهْوًا فبغيرِ تقى تخون ساعينا حسن العدل

تائه بغرفةً مُظلمة اتعثرُ بالحبال العتيقة الملتفةُ حولَ قَدمي، مشتت، حائر، شارد ازحفُ نحوَ المجهول فجأة! شيئاً يلمسُ ظهري البارد اقشعرَ بدني كادَ أن يقفَ قلبي من رعبي حتى رأيت وجهها وأحسستُ بنعومةِ يدها لم تقصد ان تخيفني ارادت فقط أن تقودني نحو الضوء هَمست لي وانا مبحلقٌ بعينيها لقد احييتَ بيَ العروق بكَ عتمةُ الليلِ وانا الشروق. -أحمد حماد ١٩-

حنظلة يناجي الناجي ::: لماذا غبت أيها الناجي وتركتني وحيداً أناجي وجعلت ظهري للناس خجلاً من الضمائر الميتة كتبت الحقيقة ورسمت الوطن كل دقيقة لم تهاب العتاب و النقد الهدام وبقيت في المقدمة ودائماً إلى الأمام يا سلام على روعتك يا ناجي يا سلام المنافقون لا يؤمنوا بالسلام فأرسلوا كاتم الصوت مع ذاك المأجور الجبان سأظل يا ناجي أناجي طيفك وحقيقة كلمك ورسمك كتبت الحقيقة الغائبة وكشفت عوراتها فقرر أصحابها قتلك فقتلوك وهناك على الأرض كتب دمك أن الناجي لم يمت وخسيء كاتم الصوت وصاحبه وآجره في بحر الخزيّ والعار وجلسوا في زاوية بعيدة عن الدار يبكوك ... ينعوك ليخفوا فعلهم الغدار وستظل يا حنظلة تكمل المشوار وتكون شاهداً على المصير وعلى ما حدث وعلى ما صار د. عز الدين حسين أبو صفية

🌿♥️🌿قرأت قصيدة.🌿♥️🌿♥️ فلا أجد حدودا الا خريطة العرب 🌍🌍🌍 .. قرأت حنينا إلى وطن... وزادني الشوق في قلبي لهب... فنادتني العبرات إلى ذاك... بهذه القصيدة والمسافات...وانا ذو قلب تعب ... قلت انا المتيم والعاشق للعرب... كتبت عنوانا لأهلي وعشيرتي... فلا أجد لي حدودا الا خريطة العرب.... دمعتي تسيل كل يوم لكن... انا اعرف السبب... ربي أعطاني قلبا كبيرا... هذا ربي ما قد وهب... اني والله عزيزة في قومي.... وهم عندي اغلى من الذهب... ناديت عليهم فلبوا النداء.... من عمان إلى بغداد... إلى مصر وبلاد المغرب... ومكة واليمن وكل... .. البلدان والشام ربي وهب.. ومن القدس رسول ينادي... الا تذهب عني أبو لهب... انا حزينة من غراب البين... كل يوم مجازر يرتكب... انا حزينة وانا أرى في بعض... بيوتهم نارا تلتهب... انا حزينة وانا أرى شتاتهم ومالهم ينتهب.. انا حزينة من فرقتهم .فأقول يا رب.. .ربي يحفظهم ويعكر... صفو من سرقوا ونهب... بقلم الشاعرة الدكتورة عطاف الخوالدة✍️✍️✍️✍️